بسم الله الرحمن الرحيم
هل أكلنا للحشرات يستطيع إنقاذ العالم - Can Eating Insects Save the World
هل أكلنا للحشرات يستطيع إنقاذ العالم - Can Eating Insects Save the World
ملاحظة: هناك خلاف في مسألة أكل الحشرات في الدين الإسلامي فمنهم من ذهب
لتحريمه كونه من الخبائث وما ينفر منه العرب، ومنهم من حلّله كالمذهب المالكـي
ومعروف أنّ أكـــل الجـــــراد حــــــلال بحسب حديث النبي صلى الله عليه وسلم
هذا والله أعلم
نبذة عن السلسلة
سنة الإنتاج : 2013
شركة الإنتاج : BBC
تقديم : ستيفان غيتس
عدد الحلقات : 1
النوع : طبيعة/صحة/شعوب
عن هذه السلسلة :اضغط هنا Docuwiki
============================
تريلر مترجم على يوتيوب
تريلر مترجم على يوتيوب
http://www.youtube.com/watch?v=Fmn1xmxrri0&feature=youtu.be
============================
ماذا سيكون شعورك إن أكلت جراد مقلي؟ أو صلصة بيض النمل؟ أو عناكب مشوية؟
وثائقي مـــن تقديم (ستيفان غيتس) الذي يغمس نفسه في رهـان صعب لأكل الحشرات
كــي يتجاوز قرفــه واشمئزازه من الحشرات ويكتشف إن كانت حقًا يمكنها إنقاذ العالم.
بعددها الذي يبلغ 40 طن لكل إنسان، لعل الحشرات تستطيع تقديم حل حقيقي لأزمات
الغذاء العالمية حيث يجــوع المليــــــارات كل يوم بينما يتجاوز استهلاك الأثريـــــــاء
مــن اللحم أرقامًـــا هائلة. رحلة (ستيفان) في بلاد تايلاند وكامبوديا حيث يُلاقي بعض
السكـــان الذين يصطــادون ويأكـــلون ويبيعـــون الحشرات الصالحــة للأكل ليمضوا
فـــي حياتهم، لكنه ليس مستعد ليشاهـــد الحشرات بأعداد مفزعة كصيد الجنادب تحت
جنح الظلام أو مشاهدة صراصير الليـــــل فــــي مزارع خاصة لها واصطياد النمـــل
القارص أو عناكب الرتيلاء. فهل يكون الحل البدء في تناول الحشرات؟
============================
المواصفات الفنية للنسخة
- Video Codec: x264 CABAC High@L4.1
- Video Bitrate: CRF 22
- Video Resolution: 1280x720
- Video Aspect Ratio: 16:9
- Frames Per Second: 25
- Audio Codec: AAC-LC
- Audio Bitrate: 160 Kbps ABR 48KHz
- Audio Channels: 2
- Run-Time: 59 mins
- Number Of Parts: 1
- Part Size: 1.72 GB
- Source: HDTV
- Encoded by: JungleBoy
============================
الترجمة
الترجمة متوافقة بإذن الله مع النسخة
BBC.Can.Eating.Insects.Save.the.World.720p.HDTV.x264.AAC.MVGroup.org
Docuwiki TAG
تحميل مباشرة عن طريق موقع Archive
ودمتم برعاية الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق